الأربعاء، 21 مايو 2014

حفل تدشين برنامج نحو جيل واعد تحت شعار #ألعب_لأتعلم

بسم الله الرحمن الرحيم


تم في يوم الاثنين الموافق 20/7/143هـ تدشين برنامج نحو جيل واعد تحت شعار #ألعب_لأتعلم  الذي نظمته ثانوية الموهوبات 154 في الرياض حيث يسعى إلى تحقيق أهداف تعليمية تعلّمية وذلك بتوظيف الميل الفطري للعب عند المتعلمين والمقرون بالمتعة في احداث تعلم فاعل معزز بالرغبة باكتساب المعرفة بحماس واهتمام.
وشرف الحفل مديرة مكتب التربية والتعليم/ الشفا الاستاذة نوره الكنعان، ومشرفات المكتب ومشرفات ادرة موهوبات الرياض.

وأكدت رئيسة الحملة مديرة المدرسة عواطف المطيري على ضرورة استغلال أنشطة اللعب في اكتساب المعرفة و تقريب مبادئ العلم للأطفال و توسيع آفاقهم المعرفية.

واستعرضت مشرفة كشف وقياس الأستاذة مريم العتيبي من ادارة الموهوبات بعض المحاور عن الموهبة والموهوبين وكيفية اكتشاف الطفل الموهوب وخصائص الموهوبين، وتحدثت عن المشروع الوطني للتعرف على الموهوبين تعريفه وأهدافه وآلية الترشيح للمشروع.

ثم تحدثت المشرفة على البرنامج الاستاذة دلال اليحيى رئيسة وحدة نشاط الطالبات عن أهمية الأنشطة الطلابية التي تجعل من المدرسة مجتمعاً متكاملاً مما يسهُم في إبراز مواهب الطالبات واحتواء ابداعهن وأن تنمية وإثراء مثل هذه المواهب الواعدة مسؤولية تقع على عاتق الجميع.

والجدير بالذكر أنه تمت استضافة معلمة الموهوبات الاستاذة سعيده وعلان والطالبات الموهوبات في المتوسطة 169 لاستعراض فوزهم في مسابقة الفيرست ليغو حيث حصلوا على كأس أفضل مشروع على مستوى منطقة الرياض.

وقد كرمت الاستاذة نوره الكنعان رئيسة الحملة أ. عواطف المطيري ومنظمة الحملة أ. أمل التركي ومشرفات الحملة أ. ندا الخنيزان ، أ. هيا آل غنام.
وعضوات الحملة الطالبات الموهوبات:
احلام مجرشي ، اروى البخيت ، ايمان باعلي ، رهف بن مهنا ، روان الزهراني ، لينه بن عويويد ، منيره الهويمل ، نجود الشعلان ، وعد الغامدي.

والرعاة الرسميين
شركة مسار العلمية
مستوصف دار العلاج
العالم الماسي للبصريات
منتدى البطران

والجهات المستضيفة
مركز قادر لتسهيل التعلم ، مدارس الرشد الأهلية ، رياض أطفال المبدعون النموذجية ، مدارس الأركان ، الابتدائية 254 ، الابتدائية 153

والجهة المنظمة
نادي إرتقاء التطوعي


وفي ختام الحفل تنقل الحاضرات بين أركان المدينة العلمية حيث تم استضافة أطفال جمعية بنيان الخيرية لتفعيل أركان المدينة العلمية.
























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق